عاجل .. الفيدرالى الأمريكى يكشف عن أخبار صادمة
قال رئيس مجلس الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى، جيروم باول، إن التزام البنك المركزي بمكافحة التضخم "غير مشروط”، محذرا من أن الإجراءات المطلوبة لخفض الأسعاريمكن أن تؤدى إلى خسارة الأمريكيين لوظائفهم، جاء ذلك خلال إدلاء جيروم باول بشهادته أمام مجلس الشيوخ الأمريكي لليوم الثانى على التوالى بشأن الأوضاع الاقتصادية فى الولايات المتحدة.
وواجه باول استجوابا من قبل أعضاء لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب الذين ضغطوا عليه للحصول على إجابات بشأن جهود البنك المركزى لمكافحة التضخم المرتفع منذ عقود مع السعي لتجنب الركود.
وقال باول: "لدينا سوق عمل متغير ومتقلب ونحن بعيدون جدا عن الهدف الذى نريد الوصول إليه بشأن مستويات التضخم”.
وأضاف: “نحتاج إلى استقرار الأسعار وإعادة التضخم إلى 2٪، لأنه بدون ذلك، لن نتمكن من الحصول على فترة مستدامة من الحد الأقصى من فرص العمل حيث يتم توزيع الفوائد على نطاق واسع جدًا وحيث تتزايد أجور الناس”.
اقرأ أيضاً
- كلمة الرئيس السيسي في الجلسة الافتتاحية للدورة الـ 25 لمنتدى سان بطرسبرج الاقتصادي الدولي
- الخارجية: مصر تحتفل بيوم إفريقيا .. والذي يتزامن مع ذكرى إنشاء منظمة الوحدة الإفريقية
- بوتين: رغم الصعوبات .. الاقتصاد الروسي صمد باقتدار أمام العقوبات الغربية
- وزارة التخطيط تستعرض جهود تطبيق الشمول المالي في قرى ”حياة كريمة”
- مفاجآة .. زوجة زيلينسكي: مساعدين زوجي يقومون بكتابة خطاباته
- وزير المالية: حزمة تحفيزية متنوعة للتعافي الاقتصادي من الأزمة العالمية الراهنة تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية
- عاجل .. انهيار الاقتصاد الأمريكى
- صندوق تحيا مصر ينظم احتفالية دكان الفرحة في جامعة حلوان .. ويساهم في تكريم أوائل 22 كلية.. وتسليم أجهزة تعويضية لذوي الهمم
- عاجل .. الحكومة تكشف حقيقة أزمة توفير الزيت في جميع الأسواق
- اقتصادية قناة السويس تستقبل السفير الياباني لبحث سبل التعاون بين الشركات اليابانية والمنطقة الاقتصادية
- القصير يشارك في إجتماعات ال cop 15 بالحوارات التفاعلية ويلتقي وزير التطوير والتعاون الاقتصادي الألماني علي هامش الاجتماعات
- وزير الرياضة يلتقي رئيس المركز الدولى للأمن الرياضي لبحث التعاون الثنائى خلال الفترة المقبلة
ويسعى الاحتياطى الفيدرالى إلى معالجة التضخم الذى بلغ 8.6٪ في مايو، والذى أعلى بكثير من المستوى الذى يعتبره صناع السياسة الاقتصادية مقبولًا. لكن تحرك البنك المركزى الأمريكي لرفع أسعار الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية في وقت سابق من هذا الشهر أدى إلى تفاقم المخاوف من أن يؤدى تشديد السياسة إلى دفع الاقتصاد إلى الركود.