الشرطة تطالب بمعلومات عن طفل ”يلقي أموالا لامرأة داخل ملهي ليلي بالعراق”..تفاصيل
تفاصيل مثيرة شهدتها الواقعة التي أثارت جدلا بين الآلاف خاصة من العراقيين، حيث أثار ظهور طفل في ملهي ليلي يقوم بإلقاء حزمة من الأموال على امرأة ترتدي فستانا أحمر حالة من الغضب في العراق.
اتسعت شهرة الطفل عندما نشر مدير الشرطة المجتمعية في العراق، العميد غالب العطية، منذ ساعات، منشورا يطالب فيه بتزويده بمعلومات عن الطفل الذي ظهر في مقطع مصور داخل ملهى ليلي.
وقال مدير الشرطة المجتمعية في العراق وفق ما أكدته عدة وسائل إعلامية: "الرجاء ممن يتعرف على هذا الطفل يزودنا باسمه وعنوانه واسم الملهى".
كما ظهر العميد غالب العطية مدير الشرطة المجتمعية في حصاد إحدى القنوات متحدثا عن الطفل الذي اشتهر في مواقع التواصل الاجتماعي عندما ظهر في ملهى ليلي كما تحدث عن انتهاك الطفولة في العراق.
اقرأ أيضاً
- بيان للسعودية يدين الهجوم الإرهابي الذي استهدف قوات الأمن العراقية
- إحالة عامل عذّب طفلاً حتى الموت بالبساتين لمحكمة الجنايات
- ليلة العشق والدم .. كشف لغز العثور علي جثة طفل أسفل كوبري بالدقهلية
- عاجل .. مقتل ثمانية عناصر من داعش بقصف جوى
- البنتاجون: تحذيرات لتركيا من شن عملية عسكرية جديدة في سوريا
- بشرى سارة .. أعشاب طبيعية تحمي طفلك من الفيروس التنفسي المخلوي
- طفل يفجر مفاجأة ويروي تفاصيل اختطاف تاجر فاكهة لوالدته وهتك عرضها بالقاهرة
- مدني العمرانية تنظر اليوم دعوى إسلام جابر ضد سيدة اتهمته بالزواج منها عرفيًا
- تعرف على حكاية إستغاثة طفل عمره 5 سنوات ببورسعيد
- عاجل .. العثور علي جثة طفلة بترعة بقرية دنديل في بني سويف
- الغيرة القاتلة .. قتلت شقيقتها بـ 55 طعنة .. تعرف علي قصة قاتلة طفلة بني سويف
- فاجعة كبرى .. اغتصاب طفلة عدة ساعات في حديقة عامة في وضح النهار
جدير بالذكر أن القوانين العراقية تمنع دخول الأطفال والقصّر إلى النوادي الليلية والملاهي والمقاهي التي تتضمن بيع الأراجيل.
واقعة طفل بالعراق
وكان من أبرز التعليقات على منشور مدير الشرطة المجتمعية في العراق: "المشكلة ليست في هذا الطفل بل غلق هذه الملاهي التي فتكت بالمجتمع العراقي، وبرنامج التيك توك الذي أصبح في كل بيت عراقي وهو هدام للأخلاق والتربية"، "هذا الطفل بأربيل يشتغل يم القلعة يبيع چاي وعنده مقاطع منتشرة بمواقع التواصل الاجتماعي، ابرزها مع الاعلامية سيما واغنيته لو خيروني بالبشر اختار بس سيما".