في أول 10 حلقات من برنامجه ”الإمام الطيب”.. ٢٥ رسالة مهمة تتعلق بحقوق المرأة.. تعرف عليها
وجه فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلاله برنامجه "الإمام الطيب"، رسائل مهمة تتعلق بحقوق المرأة من خلال عرض بعض الشبهات والرد عليها في أسلوب سهل يَسهُل على غير المتخصِّصين استيعابه، ليتحقق أكبر قدر من المعرفة للجميع.
وتضمنت العشر حلقات الأولى الكثير من الرسائل أهمها:-
- أغلب الاعتراضات والشبهات حول المرأة تَتغذى في ترويجها بين نساء المسلمين على أجندات غربيَّة وبخطط ماكرة.
- الصورة المشوَّهة للمرأة المسلمة أوَّلُ ما يسبق إلى أذهان الغربيين ونعمل على تغيير هذه الصورة.
اقرأ أيضاً
- اعتبارًا من اليوم.. إفطار جماعي لطلاب جامعة الأزهر غير المقيمين بالمدن الجامعية”
- الرئيس السيسي يوجه بإرسال طائرة مجهزة لنقل أحمد عمر هاشم إلى مصر
- غدا.. الإمام الأكبر يتوجه إلى كازاخستان للمشاركة فى مؤتمر زعماء الأديان
- بسلامة الله .. شيخ الأزهر يعود إلى أرض الوطن بعد إجراء فحوصات طبية بفرنسا
- رجل الأسرار .. معلومات عن أيمن الظواهري بعد مقتله في غارة أمريكية بأفغانستان
- رئيس الوزراء يهنئ شيخ الأزهر بالعام الهجري الجديد
- رئيس الوزراء يهنئ شيخ الأزهر بمناسبة عيد الفطر المبارك
- الإمام الأكبر: الله تعالى رفيق بخلقه .. لطيف بالبار منهم والفاجر .. أولى الناس بلطف العبد ورفقه هم أهله وزوجه
- الإمام الأكبر: صفات الله تعالى كلها أزلية قديمة وعلى المسلم أن يكون حذرًا في تناولها
- شيخ الأزهر: العزة في الاستغناء عن الخلق وعن زينة الحياة الدنيا .. وحظ العبد المؤمن من اسم الله المعز هو طلب العز بالطاعة
- شيخ الأزهر: رفع الله سيدنا محمد في المعراج ببدنه .. وهي مكانه لم يصل إليها مخلوق آخر
- شيخ الأزهر: تضييق الرزق على العبد أو التوسعة عليه ليس من باب الشر أو الخير إنما لحكمة يعلمها الله
- يوجد مفتريات على المرأة المسلمة مَصدرها «فقه» لا يَعرفُه الإسلام مرجعه العادات والتَّقاليد.
- فضل الإسلام في تحريرِ المرأة يتضح بالمُقارنة بين وضعها في الحضارات السَّابقة.
- الحضارات السابقة ظلمت المرأة وأهانتها وضيعت حقوقها.
- الحضارة المصرية القديمة هي الحضارة الوحيدة التي انفردت بتكريم المرأة وتمكينها من حقوقها الشرعيَّة من بين سائر الحضارات القديمة.
- لم تر المرأة في تاريخها وميضًا من بَرْق إلا مع ظهور نبي الإسلام محمد فقدم لها الإسلام طوق النجاة.
- النبي محمد نادى بمساواة المرأة بالرجل إلَّا في المواطن التي تنقلب فيها المساواة ظُلمًا وفحشًا وأنهى فوضى الطلاق وكل العادات والتقاليد والموروثات الخاطئة التي ظلمت المرأة.
- الإسلام أوَّل مَن يُنسب له فضل السَّبق في تحرير المرأة وردّ إليها كرامتها ولفت أنظار البشرية إلى دورِها المحوري في صناعة الأجيال وصياغة المجتمعات.
- القرآن جرّم ظاهرة حزن البعض حين يُبَشَّر بولادة الأنثى وبرأها من وصمة الخطيئة الأولى المتعلقة بمسؤوليتها عن إغواء آدم.
- المرأة المسلمة في صدر الإسلام كانت تتمتع بحقوق تفتقدها في وقتنا الحالي بسبب العادات والتقاليد.
- تلاشت بعض حقوق المرأة تحت مطارق سطوة العادات وعنفوان التقاليد وكلها مما ينكره الإسلام.
- أحاط الإسلام حقوق المرأة بأوامر ونواه في آياتٍ محكماتٍ بما يحميها من التغول عليها أو التنقص منها من جانب الرجل أو الأسرة أو المجتمع أو مروجي ثقافات العادات والتقاليد.
- القرآن صريح في ترسيخ مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات في كل شأن من شؤون الحياة يصلح له الطرفان ويحقق فيه كل منهما ما يحققه الآخر سواء بسواء وتماما بتمام.
- المساواة التي يتحقق معها معنى «العدل» هي التي تكون بين متماثلين.. كل منهما يساوي الآخر في استحقاق الوصف بالمساواة.
- فُهمت «قوامة» الزوج على الأسرة فهماً مغلوطاً انتُصر فيه للعادات والتقاليد البالية على حساب النصوص الشرعية ومقاصدها وتوجيهاتها لسوء فهم واضطراب شديدين.
- القوامة قضية تكامل وتعاون وشورى بين وظائف ومسؤوليات الرجل والمرأة.
- قضية القوامة ليست قضية تميز في جانب ودونية في جانب آخر.
- قوامة الرجل على المرأة قوامة إدارة وتيسير أعمال وليست قوامة رئاسة أو سيطرة.
- قوامة الرجل على المرأة قوامة شورى وشراكة وتوزيع أدوار وتبادل حقوق وواجبات.
- «القوامة» ليست «تشريف» لكنها اختيار للأنسب والأكثر احتمالاً وصبراً.
- تفسير القوامة بإباحة التسلط على الزوجة وسلب إرادتها تفسير لا إنساني ولا يعرفه الإسلام.
- «ضرب الزوجة» مقولة تبعث بين الحين والحين لإثارة الغبار في وجه هذا الدين الحنيف.
- القرآن الكريم يحرم على الزوج إيذاء زوجته حتى وهو يكرهها ، القرآن أعاد للمرأة حقَّها في الإنسانية ليُصحِّح الصورة السلبيَّة التي لازمتها قديمًا وحديثًا.